إعلامنا.. إلى أين؟
بدايةً، لن أتحدث بصفتي منتسبة لقسم الإعلام، أو ناشطة أو حتى كاتبة رأي، سأتحدث لأن صمتي لن يساهم بنهضة وطني ورفعته، فالوطن الذي ننشده لن يكتمل إلا بتكامل أدوارنا، فلدينا جميعاً أدوار نؤديها سواء كنا طلاباً أو عاملين في القطاع الحكومي أو الخاص أو غير الربحي، كما أن هذه الأدوار غير مقتصرة على الأستاذ، الطبيب، المهندس الى آخره، بل أيضاً الإعلامي له دور قوي وفعال، لا أريد المبالغة ولكن مهنة الإعلام توازي مهنة الطب! نعم هي كذلك.