الرأي

تجديد الحب والعطاء والانتماء

في ذكرى يوم وطننا الحبيب المملكة العربية السعودية، ذلك اليوم من عام 1351هــ الذي وحد فيه الملك القائد المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود رحمه الله وطيب ثراه، شتات هذا الكيان العظيم المملكة العربية السعودية، ذكرى البطولة والعطاء، والتوحيد والبناء على قواعد راسخة أساسها كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم.

دام عزك يا وطن

نحمد الله ونشكره على ما أنعم به علينا في هذه البلاد المباركة، المملكة العربية السعودية، من خيرات واستقرار وأمن وأمان ورخاء ونهضة شاملة يتحدث عنها القاصي والداني، واستشراف للمستقبل برؤية ثاقبة ترسم مستقبل أبناءنا بما يحقق لهم رغد العيش بإذن الله في ظل قيادة حكيمة من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده وعضده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، حفظهما الله.

غرس معاني الوفاء في نفوس النشء

في ذكرى اليوم الوطني لوطننا المعطاء والتي تعيد للأذهان هذا الحدث التاريخي الهام وهو اليوم الذي وحد فيه الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه شتات هذا الكيان العظيم وأحال الفرقة والتناحر إلى وحدة وتكامل.

في هذه الأيام تعيش بلادنا أجواء ذكرى اليوم الوطني، وهي مناسبة تستذكر  فيها الأجيال القصص البطولية التي سطرها مؤسس هذه البلاد الملك عبدالعزيز رحمه الله، والذي استطاع بفضل الله أن يغير مجرى التاريخ وقاد بلاده وشعبه إلى الوحدة والتطور والازدهار متمسكاً بعقيدته ثابتاً على دينه.

اليوم الوطني 88 .. ذكرى التوحيد والبناء

تحتفل المملكة العربية السعودية يوم 13 محرم 1440هـ الموافق 23 سبتمبر 2018م بالذكرى الثامنة والثمانين لإعلان تأسيسها على يد المغفور له بإذن الله الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود، طيب الله ثراه، ففي اليوم التاسع عشر من شهر جمادى الأولى من سنة 1351هـ الموافق 23 سبتمبر 1932م، تم الإعلان عن قيام المملكة العربية السعودية بعد توحيدها وتسميتها للمرة الأولى بهذا المسمى.

حفظك الله يا وطني

يعود اليوم الوطني الثامن والثمانون بحلة جديدة على المملكة العربية السعودية تحت راية آل سعود، حيث قام المغفور له بإذن الله الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود بتوحيد المملكة واتخذ نهج أسلافه وأجداده في رفع راية الدين الإسلامي، وتوارث أبناؤه الحكم إلى وقتنا الحالي، فنحن تحت قيادة ملك الحزم سلمان بن عبدالعزيز ونجله ولي العهد صاحب السمو الأمير محمد بن سلمان، حفظهما الله.

دور ريادي لكلية «طب الأسنان»

يطل علينا هذا اليوم من كل عام منذ سنة 1932م ميلاد الدولة السعودية الثالثة, ذلك اليوم الذي أيد الله بنصره عبده المغفور له بإذنه تعالى الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود, والذي أكمل فيه توحيد هذه البلاد المباركة.

ومنذ ذلك اليوم وهذه الأرض الطاهرة ومن عليها تعمل وتسعى لترتقي بمواطنيها وساكنيها بالرفعة لهم في كافة مجالات الحياة، وشمل التطور والرقي المجال الأكاديمي والصحي, فقد كان السبق لهذه البلاد بتأسيس أول كلية طب الأسنان في منطقة الخليج العربي منذ 1975م.

تقارير إنجاز وحدات الجامعة

 

 

تعد التقارير السنوية التي تعدها وحدات الجامعة عن أنشطتها الأكاديمية والإدارية والفنية أحد المصادر الرئيسة التي تعتمد عليها الجامعة في إعداد تقريرها السنوي، حيث تستقي إدارة الإحصاء والمعلومات بوكالة الجامعة للتخطيط والتطوير منها كثيرًا من المعلومات التي يتطلبها هذا التقرير.

وهي عملية تتطلب تعاوناً كبيراً من كافة وحدات الجامعة، خاصة وأن استخراج المعلومات والبيانات المطلوبة من هذه التقارير تتطلب جهداً كبيراً وتواصلاً مستمراً بين إدارة الإحصاء والمعلومات ووحدات الجامعة المتعددة.

خجل الأطفال وأثره على التفاعل الاجتماعي

 

يعتقد الكثير من الأشخاص وأولياء الأمور أن الخجل لدى الأطفال صفة حسنة وأنه لا يؤثر سلباً على شخصياتهم، والصحيح أن له تأثيراً سلبياً على جوانب عديدة من شخصية الأطفال ومنها التفاعل الاجتماعي.

وفي الحقيقة إن الطفل الخجول طفل بائس ليس لديه القدرة على التفاعل الاجتماعي ولا الاختلاط مع أقرانه، ومن الممكن أن يعاني الشعور بالنقص حينما يرى الجميع يتفاعل ويبادر باللعب وهو لا يستطيع ذلك.

الجوهرة الأخيرة!

إن الحياة كنز عظيم ودفين، لكننا لا نفعل شيئاً سوى إضاعتها بسبب الظلام الذي نعيش فيه، الكثير من الناس قد تملكهم اليأس، واستولى عليهم الإحباط، إلى درجة جعلتهم يتعاملون مع الحياة وكأنها مجموعة من الأحجار التي تصادفهم في طريقهم، يركلونها بأقدامهم، أو يقذفون بها عن أيمانهم وعن شمائلهم؛ فلا قيمة لها من وجهة نظرهم، بل ربما يتعاملون مع كل ما يعترض طريقهم، أو ما يقع تحت أيديهم كحجارة ملقاة تملأ الكرة الأرضية.

التدريس رسالة

ممارسة التعليم من المهن التي لها أهمية كبيرة في إعداد أجيال تأخذ على عاتقها مهمة تطوير وبناء المجتمع، ودعم التنمية، ومهما يكن لمهنة التدريس من أهداف وغايات فإن هدف إعداد الطالب علمياً وتربوياً وقيمياً وثقافياً واجتماعياً؛ سيظل هدفاً أساساً من بين تلك الأهداف، وعلى ذلك نستشعر بأنه لا يمكن لعضو هيئة التدريس أن يقوم بدوره إلا بعد أن يعد نفسه إعداداً خاصاً يؤهله للقيام بمهنته.