شبابنا ووسائل التواصل الاجتماعي
مع انتشار وسائل التقنية الحديثة وتوفرها في متناول الجميع، وانشغال الكبير والصغير بها، لم يعد ممكنًا حسب اعتقادي حجبها أو منعها أو المطالبة بإلغائها بل يكتفى بالتركيز على استخدامها في الخير وبما يفيد الفرد والمجتمع، ولكن وبكل أسف وأسى البعض أساء استخدام هذه التقنيات المعروفة اليوم كـ«تويتر – سناب - وغيرها»، فغدت لا تخلو من سب أو شتم أو إصدار أكاذيب وإشاعات تبلغ الآفاق.