لغتي هويتي
تتمايز الأمم والشعوب بعضها عن بعض بلغتها، وتتقدم أمم عن أخرى بلغتها، فاللغة لسان الحال، وصوت المقال، وحرف الفكر المتسق في جملة الأقوال.
ولجامعة الملك سعود لغة أكاديمية علمية تنطق عن أهدافها الراعية لكل قيم ومبادئ الإسلام، حيث تأتي خطاباتها مبدوءة بحمد الله والاستعانة به على ما سيأتي بعدها من قرار، وما نتج عن دراسات للأحوال، وعليه فإن التطوير فعل العقلاء، وديدن المبدعين.