عامٌ جديد يضاف إلى التاريخ المجيد للوطن
تطل علينا الذكرى الثانية والتسعون لتوحيد هذا الوطن المجيد على يد المغفور له – بإذن الله – الملك عبدالعزيز طيّب الله ثراه، الذي جمع شتات هذا الكيان العظيم، وتحقق له ما يريد من بناء دولةٍ قويةٍ موحدة، عمادها الإسلام ومنهجها القرآن؛ ليتسلّم الراية من بعده أبناؤه البررة ملوك المملكة، مكملين مسيرة البناء والتطوير لتصبح المملكة دولة عصرية رائدة بالإنجازات في مختلف المجالات، لا سيما في مجال الصحة والتعليم الطبي والبحث العلمي.