الرأي

العفوية في مشهد الحياة العبثي

 

 

العفوية هي جملة من التصرفات التلقائية للفرد دون تعمد أو رغبة في ذلك أو مبالغة لإثارة إعجاب الآخرين، والإنسان العفوي لا يبحث عن رضا الآخرين، إنما يتصرف في المواقف من تلقاء نفسه، وفقاً لشخصيته ومبادئه وأخلاقياته وتربيته وإنسانيته. فالعفوية صفة جميلة تكره المجاملة وإظهار ما لا يُكنه الفرد أو يؤمن به.

ركيزة بيئة العمل المؤسسي من خلال رؤية٢٠٣٠

 

تحرص المنظمات والمؤسسات الناجحة على بيئة العمل المؤسسي وتعتمد دائماً على خلق بيئة عمل صحية جاذبة ومحفزة للموظفين تحقق من خلالها رفع كفاءة الموارد البشرية من خلال دعم مهاراتهم، وتحفيز الابتكار ودعمه وغرز القيم، وأيضاً وجود أنظمة تشريعية تنظيمية تضمن الشفافية والعدالة والمساءلة والمحاسبة داخل المنظمات ليصبح لدينا ما يسمى الإدارة الرشيدة.

لماذا نحاول؟

 

في لحظة يأس من إنجاز أمر ما،  وضعت جُل جهدي به، وكثرت محاولاتي لإنهائه، حتى أني توقفت عن عدها، سألت نفسي بكل بساطة: «لماذا أنا مستمرة  في المحاولة؟» هُنا أظهرت نفسها أمامي كل الأجوبة التقليدية، المملة، المعتادة من قبل كافة الناس، أنحاول للحصول على مال أكثر؟ أنحاول للوصول إلى مناصب أكبر؟ أنحاول لكسب سمعة وصيت؟ أنحاول لنرضي معاييرنا التي تكاد تلمس عنق السماء؟

حقائق عن مرض الإيبولا

 

 

مرض الإيبولا هو مرض معدٍ يسببه فيروس إيبولا الذي تُنسب تسميته إلى نهر إيبولا؛ حيث كان أول ظهور له سنة ١٩٧٦ م ، وكان انتشاره أولا في دولة السودان وجمهورية الكونغو. 

وأعراضه: الحمى، وآلام العضلات، والتهاب الحلق، والصداع، والوهن العام بالجسم، أيضا قد يلي ذلك القيء والإسهال والطفح الجلدي،  ثم النزيف داخل الجسم وخارجه 

الاعتبارات العامة التي يجب مراعاتها عند العمل مع الطلبة ذوي الإعاقة

 

 

يمكن حصر الاعتبارات العامة عند العمل مع الطلبة ذوي الإعاقة فـي أربعة مجالات تتمثل في: العملية التعليمية، وتوفـير الخدمات، وخدمات تقنية المعلومات، والتقنية المساعدة، والبيئة المكانية.

عالم الاختراع والابتكار والإبداع

حبا الله سبحانه وتعالى العقل الإنساني ملكاتٍ ذهنية سامية، وخصه بمقدّرات إبداعية عالية ميزت بينه وبين الكائنات الأخرى في هذا الكون، وجعلت منه مخلوقا فريدًا كرَّمه ربُّـه جلت قدرته، إذ يقول -سبحانه- في كتابه الكريم: «وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ» ‎﴿الإسراء: ٧٠﴾‏. ويقول -تبارك وتعالى- أيضا: « لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ» ‎﴿التين: ٤﴾‏.

ركيزة بيئة العمل المؤسسي

 

 

تزامناً مع الحراك التطويري للنهوض بجميع قطاعات الدولة، بات من أولويات الخطط الاستراتيجية للمنظمات الأخذ بعين الاعتبار كل ما يحقق المساعي الدؤوبة لتحقيق رؤية 2030 وترسيخ قيمها للحصول على مخرجات تمثل هذه الرؤية.