من «مركز الخريجين» إلى «رابطة الخريجين»
«اليوم» يفتخر الطالب أو الطالبة بالجامعة التي يدرسون فيها، و«غداً» الجامعة تتباهى بهم بعد أن يصبحوا إضافة نوعية في خدمة المجتمع وسوق العمل.
هذه المعادلة تلخص العلاقة الجدلية بين الجامعة وطلبتها قبل التخرج وبعده، فهؤلاء الذين يحملون اسم الجامعة يمثلون إسهام الجامعة نفسها في التنمية، ويعكسون مقدار عطائها في خدمة الوطن، ويعززون مكانة الجامعة في المجتمع، لذلك لا بد من إيجاد رابطة مستمرة ومستدامة بين الخريج والجامعة.