صورة نقدية
يمكن أن تختلف مظاهرنا الخارجية بنسب متفاوتة، ولا يعني ذلك استحالة تبصرنا للأمور بطريقة متساوية، فلا يميز الإبداع بين الجسوم بقدر ما يفرق بين البصائر والعقول.
سيكو كوياتي
قسم اللغة العربية
يمكن أن تختلف مظاهرنا الخارجية بنسب متفاوتة، ولا يعني ذلك استحالة تبصرنا للأمور بطريقة متساوية، فلا يميز الإبداع بين الجسوم بقدر ما يفرق بين البصائر والعقول.
سيكو كوياتي
قسم اللغة العربية
الأمثال انعكاس للنفس الإنسانية، بمحاسنها ومساوئها، تنتقل مشافهةً على ألسنة العامة من جيل لآخر. والمثل مثل النادرة، صيغة شعبية مُوغلة في القِصَر، وعبارة مركزة.
تتعدد مجالات ومصادر الأمثال لتتجاوز المرويات أو الصيغ المَثلية بالمعنى الأدبي أو الشعبي الدقيق إلى مصادر أكبر وأغزر مادة ومجالاً، ولهذا اهتم الدارسون بها، ونالت الأمثال المُولَّدة والعامية والكناية عناية خاصة من علماء القرن الرابع الهجري.
من المعلوم أن الله جل وعلا أسبغ علينا نعما كثيرة، ولم يزل يسبغ على عباده النعم الكثيرة، وهو المستحق لأن يشكر على جميع النعم، والشكر قيد النعم، إذا شكرت النعم اتسعت وبارك الله فيها وعظم الانتفاع بها، ومتى كفرت النعم زالت وربما نزلت العقوبات العاجلة قبل الآجلة.
والنعم أنواع منوعة، تشمل نعمة الصحة في البدن والسمع والبصر والعقل وجميع الأعضاء، وأعظم النعم نعمة الدين والهداية والاستقامة، وقد أرسل الله الرسل وأنزل الكتب حتى أبان لعباده دينه العظيم، ووضحه لهم، ثم وفقك أيها المسلم وهداك حتى كنت من أهله.
هل تساءلت أو فكرت عزيزي الطالب لماذا أكمل شهر فبراير الماضي 29 يوماً رغم أن المتعارف عليه أن عدد أيام شهر فبراير هي 28 يوماً! هل سمعت قبل ذلك عن السنة الكبيسة!
مع إسدال الستار على يوم 29 فبراير، مساء السبت قبل الماضي وبداية الأول من مارس يعود التقويم الميلادي مع الشهور التالية إلى ظروفه الطبيعية خلال عام 2020 أو ما تعرف «السنة الكبيسة».
شارك في نقد هذه الصورة أو التعليق عليها، وأرسل مشاركتك إلى إيميل صحيفة رسالة الجامعة، قبل نهاية دوام يوم الأربعاء، وسوف يتم نشر أجمل تعليق.
اشتهر العرب بالبلاغة والفصاحة والإلقاء، مشافهةً لا كتابةً، ولم يُعرف التدوين وينتشر بينهم إلا في وقت متأخر، حتى القرآن الكريم أُنزل على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم مشافهةً، ونقله وعلَّمه لأصحابه مشافهةً وتلقيناً حتى حفظته صدورهم، ولم يبدأ جمعه وتدوينه إلا في عهد أبي بكر الصديق رضي الله، واكتمل في عهد عثمان بن عفان رضي الله عنه.
يقال إن حوالي 40٪ من الموظفين والعاملين حالياً يعملون في مهن تختلف عن تخصصاتهم الجامعية والأكاديمية، ويقال أيضاً إن 60٪ ممن هم في سن الثانية عشرة الآن سوف يعملون، عندما يبلغون سن العمل، في وظائف لم تظهر بعد، وأن حوالي 50٪ من فرص العمل الرسمي وغير الرسمي التي سوف تظهر بعد 10 سنوات لم تبتكر بعد.
من طرق الدراسة التقليدية والاعتيادية والمملة «التلقين» و«الحفظ» بشكل آلي، لكن مع التطور الحالي تنوعت طرق وأساليب الدراسة التي تجمع بين المتعة والفائدة والتركيز، وتساعد بشكل كبير على تحصيل أعلى الدرجات.
موقع «GoConqr» التعليمي ذكر 10 نصائح تقنية تساعد على تقبل الطلاب للدراسة، وتزيد من حماسهم وشغفهم وتفاعلهم في الأنشطة المدرسية، كما تبسط المحتوى العلمي والدراسي عليهم وتزيد من فرص نجاحهم، ومن هذه النصائح:
- التخطيط: يقصد بالتخطيط تمييز الأجزاء المهمة في النص والقيام بتحديد الأساسيات والعبارات المهمة، ووضع علامات واضحة وبارزة وبألوان مشوقة.
الدهشة عدوى!
إذا رأيت معالم الدهشة تعلو محيا أحد الأفراد فإنك ستصاب بالعدوى غالباً وتبدي نفس المشاعر حتى دون أن تعرف لماذا!
يانغ جين شاه - طالبة من الصين
معهد اللغويات العربية
يستصعب كثير من الطلبة مادة «النحو» أو «قواعد اللغة العربية» ويرون أنها مادة نظرية أكثر من كونها عملية وأنها ثقيلة وجامدة ولا فائدة من تعلمها، ويتساءلون: من الذي وضع هذا العلم «اخترعه»؟ ولماذا وضعه؟ ويتمنون لو أنه لم يوضع أساسا، وبعضهم يدعو على من وضعه بالموت رغم أنه ميت منذ أكثر من ألف سنة!
هذا النوع من الأسئلة والأمنيات يظهر في الغالب لدى طلبة قام بتدريسهم مدرس «يؤدي الواجب» فقط، وتقليدي وروتيني في طريقة التدريس، يلقي المعلومات دون ربطها بالواقع، ودون حرص منه على ترغيب الطلبة بالمادة التي يشرحها أو تحبيبها لهم وترغيبهم بتعلمها وتطبيقها ومعايشتها.