اليوم العالمي للمعلم
يشكل الخامس من شهر أكتوبر من كل سنة يوماً مهماً في مجال التعليم باعتباره اليوم المُخصص للاحتفاء بالمعلم الذي يشكل ترساً مهماً في منظومة التعليم، وبدون هذا الترس تنخفض جودة المخرجات وتُصاب المنظومة بالخلل. وقد أثنى مجلس الوزراء الموقر في جلسته الأخيرة على المعلم مُثمناً الدور الكبير الذي يقوم به لتعزيز القيم التربوية ورفع معايير الجودة الوطنية في امتلاك الأجيال الجديدة للأدوات التي تعمل على تنمية القدرات البشرية، وهي أحد البرامج التي أطلقها سمو ولي العهد حفظه الله لتحقيق رؤية المملكة 2030.