حياة في العمادة
استلهمت عنوان هذه المقالة من كتاب «حياة في الإدارة» للمرحوم معالي الدكتور غازي القصيبي، لأسرد لكم أيها الأعزاء ما تم إنجازه في عمادة شؤون أعضاء هيئة التدريس والموظفين من جهود الزملاء كافة خلال فترة تكليفي بها عميداً طيلة ست سنوات ونيف.
في البداية أحب أن أسطر أسمي آيات الشكر والتقدير لقيادة الجامعة وعلى رأسهم معالي مدير الجامعة وكافة وكلاء الجامعة الذين كانوا سنداً لي في أداء عملي، فمنهم تعلمت الكثير، وأجزل الشكر أهديه لكافة الزملاء والزميلات الذين عملت معهم، فقد أثبت معظمهم حبه للخير وتقديم المساعدة لمنسوبي الجامعة كافة.