أبناؤنا ومواقع التواصل الإجتماعي !
كل من يستخدم مواقع التواصل واعتاد على ارتيادها، يلاحظ أن معظم زوارها ومستخدميها من المراهقين والمراهقات، فتارة ترى مقطعاً مرئياً لأحد المراهقين الذين لم يتجاوز عمره الثانية عشرة، ينم عن وجود خلل وربما خطورة في هذا المحتوى إما أن يكون سلوكياً أو أخلاقياً، وكثير من المستخدمين من المشاهير يتبعهم مئات الآلاف وربما الملايين ممن هم في نفس الفئة العمرية.